لجنة برلمانية تستعد لإصدار تقرير حول وضعية الأحياء الجامعية

تستعد المهمة الاستطلاعية المؤقتة التي شكلها مجلس النواب، لإصدار تقرير حول ظروف الإقامة بالأحياء الجامعية عبر ربوع المملكة.

ووفق مصادر الجريدة 24، فإن اللجنة المذكورة انتهت في افتحاص ظروف الإقامة وجودة الوجبات الغذائية في الأحياء الجامعية المتواجدة بكل من وجدة وأكادير ومراكش وفاس وبني ملال والرشيدية وطنجة.

وأكدت ذات المصادر، أن المهمة الاستطلاعية المؤقتة، تتجه خلال الأيام المقبلة إلى وضع تقريرها لدى مكتب مجلس النواب.

وأضافت المصادر ذاتها، إن اللجنة المذكورة ركزت في تقريرها، بضرورة تعزيز الشراكة بين القطاع العام والخاص، لإنهاء جل الإشكاليات التي تعيق تطوير شروط السلامة الصحية ونوعية الخدمات المقدمة داخل الأحياء الجامعية.

وأبرزت ذات المصادر، أن المهمة الاستطلاعية ركزت في تقريرها، على ضرورة بناء أحياء جامعية جديدة بسعة 6 آلاف سرير لسد الخصاص.

وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، قد أكد مؤخرا، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المُسْتشارين، إن وزارته عازمة على تطوير الأحياء الجامعية.

وأكد الميراوي، أن الأحياء الجامعية التابعة للقطاع العام ليست في وضعية جيدة، ولكن الحكومة الحالية عازمة على الرفع من عدد الأحياء الجامعية، وتوفير 300 ألف سرير في أفق 2030.

ودعا وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، من الجماعات ومجالس الجهات، بضرورة مساعدة الوزارة ماديا من أجل الرفع من الأحياء الجامعية، وإعادة إصلاحها البنايات القديمة مع توفير جميع الأجهزة المتطورة التي يحتجها الطلبة في البحث العلمي

تستعد المهمة الاستطلاعية المؤقتة التي شكلها مجلس النواب، لإصدار تقرير حول ظروف الإقامة بالأحياء الجامعية عبر ربوع المملكة.

ووفق مصادر الجريدة 24، فإن اللجنة المذكورة انتهت في افتحاص ظروف الإقامة وجودة الوجبات الغذائية في الأحياء الجامعية المتواجدة بكل من وجدة وأكادير ومراكش وفاس وبني ملال والرشيدية وطنجة.

وأكدت ذات المصادر، أن المهمة الاستطلاعية المؤقتة، تتجه خلال الأيام المقبلة إلى وضع تقريرها لدى مكتب مجلس النواب.

وأضافت المصادر ذاتها، إن اللجنة المذكورة ركزت في تقريرها، بضرورة تعزيز الشراكة بين القطاع العام والخاص، لإنهاء جل الإشكاليات التي تعيق تطوير شروط السلامة الصحية ونوعية الخدمات المقدمة داخل الأحياء الجامعية.

وأبرزت ذات المصادر، أن المهمة الاستطلاعية ركزت في تقريرها، على ضرورة بناء أحياء جامعية جديدة بسعة 6 آلاف سرير لسد الخصاص.

وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، قد أكد مؤخرا، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المُسْتشارين، إن وزارته عازمة على تطوير الأحياء الجامعية.

وأكد الميراوي، أن الأحياء الجامعية التابعة للقطاع العام ليست في وضعية جيدة، ولكن الحكومة الحالية عازمة على الرفع من عدد الأحياء الجامعية، وتوفير 300 ألف سرير في أفق 2030.

ودعا وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، من الجماعات ومجالس الجهات، بضرورة مساعدة الوزارة ماديا من أجل الرفع من الأحياء الجامعية، وإعادة إصلاحها البنايات القديمة مع توفير جميع الأجهزة المتطورة التي يحتجها الطلبة في البحث العلمي