ويزيد هذا المبلغ بواقع مليار دولار على عائدات النسخة السابقة من كأس العالم، والتي أقيمت في روسيا عام 2018.

وتزايدت العائدات بفضل الصفقات التجارية المبرمة مع البلد المضيف للمونديال. وكانت شركة قطر للطاقة انضمت إلى قائمة الرعاة من الدرجة الأولى. ومن بين الرعاة الجدد من الدرجة الثالثة بنك قطر الوطني وشركة الاتصالات “أوريدو”.

وأبرمت معظم صفقات البث الخاصة بمونديال 2022، عام 2011 أثناء رئاسة جوزيف بلاتر للفيفا في صفقات ثنائية تضمنت بطولتي روسيا وقطر.