عادت قضية الفنان سعد لمجرد إلى الواجهة، بعد تداول مجموعة من الأخبار تفيد تمتيعه بالسراح المؤقت، على خلفية قضية الاغتصاب المتابع فيها بالديار الفرنسية.
ووفق المعطيات التي تتوفر عليها « الجريدة24 »، فإن الأخبار المتداولة بخصوص حصول لمجرد على السراح المؤقت سابقة لأوانها.
وأشارت المصادر نفسها، أن هيئة دفاع سعد لمجرد وعائلته يأملون في تمتيع هذا الأخير بالسراح المؤقت، حتى يتمكن من العودة لحياته الطبيعية ولأنشطته الفنية.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن حصول لمجرد على السراح المؤقت أصبح أمرا صعبا، لا سيما وأنه كان متابعا في قضايا الاعتداء الجنسي من قبل.
تعود تفاصيل قضية لمجرد إلى سنة 2016، حين كانت الشابة الفرنسية لورا بريولفي سن العشرين، حيث رافقت لمجرد وصديقين له في إحدى السهرات عقب تعارفهما في ملهى ليلي، حيث أكدت المشتكية أنها في نهاية السهرة، وبعد تناول كمية كبيرة من الكحول والكوكايين، رافقت لمجرد إلى غرفته بالفندق الذي كان يقيم فيه في جادة الشانزليزيه.
